
في الفترة الاخيرة ظهرت عدة العاب علي طريقة لعبة الحوت الازرق التي تسببت في انتحار الكثير علي مستوي العالم من خلال بعض التحديات التي تقودك الي الانتحار في النهاية ،
لعبة جديدة ظهرت الفترة الاخيرة وانتشرت انتشار واسع علي مستوي العالم تحت اسم momo وتستهدف مستخدمي الواتساب
وتسببت هذه اللعبة في انتحار طفلة عمرها 12 عام في امريكا الجنوبية،
وبعد هذه الحادثة ،حذرت الكثير من الجهات الامنية والمتخدمين من هذه اللعبة اضافة الي ضرورة مراقبة نشاط الابناء وماذا يفعلون علي هواتفهم ومع من يتحدثون ،
اللعبة مبنية علي استهداف الاطفال الصغار علي تطبيق واتساب واجراء محادثات معهم مصحوبة ببعض التحديثات ثم دفع الضحية الي الانتحار .
من الجيد نشر المعلومات التي تحث المواطنين على مراقبة الآلعاب التي تستهدف الآيذاء البدني والنفسي الذي يصل الى حد الآنتحار
ردحذفشكرا لصاحب الموقع على هذه المعلومات القيمة